ولفت الناصر إلى أنه "هناك إحباط لدى عدد كبير من التونسيين ناتج عن الشعور بهشاشة الوَضع وأيضا عن دعايات مغرضة يقف وراءها من لا يريد الخير لتونس.. وواجبنا مواصلة السير وإنجاح هذه المسيرة وتجاوز هذا الوضع الصعب".
وشدد على أن "الانتخابات تعتبر محل اهتمام الرأي العام داخيا وخارجيا، باعتبارها مصيرية وستقرر من سيتولى قيادة تونس على مستوى رئاسة الجمهورية والبرلمان والحكومة".
وأكد الرئيس المؤقت على مواصلته متابعة ملف القروي باعتباره ممثل الدولة، "نظرا لتداعيات هذا الموضوع على سمعة تونس وعلى مستقبل الانتخابات".