وتمثلت هذه الصور أساسًا في وجود "جنرالات" على الشاشات الكبيرة مع عبارة "الجيش الوطني" خلال الحملة الرئاسية للزبيدي في اِستعمال واضح لمؤسسات الدوّلة واستغلال لمكانته كوزير للدفاع الوطني.
كما اِعتبرت عديد التعاليق أنّ ما حدث يُعدّ "اِقحام للجيش الوطني" في الحياة السياسية وإبعاده عن حياده المعتاد عليه.