وقال حزب الأمل ، في بلاغ له، أن ما يتم تداوله هو من "نسج الخيال ويندرج ربما في إطار سياسة لتشويه الحزب ورئيسته لأسباب انتخابية لا تخفى على أحد"، مُتابعًا "يهمنا التأكيد على أن كل التزكيات البرلمانية التي حصلت عليها رئيسة الحزب ومرشحته للانتخابات الرئاسية هي من أعضاء مجلس نواب الشعب المنخرطين في المشروع السياسي لسلمى اللومي الرقيق وأغلبهم من رؤساء قائمات الحزب في الانتخابات التشريعية أو أعضائها".