حيث قال شوبير أن الأمر ليس "اختراقا" كما روج له البعض، وفق تعبيره.
ودعا شبير إلى عدم تهويل الحادثة "لأنها تقع في كل دول العالم"، وماحدث اليوم في تونس ليس استثناء أو فضيحة.
كما دعا إلى التحقيق جيدا مع قائد الطائرة للكشف عن تفاصيل الحادثة وعما إذا كان برفقته أشخاص، مرجحا أن يكون القائد قد هرب إلى تونس، وفق تعبيره.
يُذكر أن الناشط والحقوقي مصطفى عبد الكبير قد أكد أن الطائرة العسكرية l39 كان يقودها عقيد طيار، كان في مهمة قتالية داخل ليبيا قرر عدم القصف نظرا لرفضه قتال ابناء وطنه.