وأفاد الحزب أنّ "ترويج مثل هذه الاراجيف في هذا الظرف بالذات لا تعدو ان تكون الا محاولة بائسة للتضليل عن ملف الاغتيال و الجهاز السري"، مُضيفًا أنّ هذا التشويه "لن يثنيها و لن يثني رفاقها في حركة تونس إلى الأمام عن مواصلة النضال من أجل كشف حقيقة الاغتيالات و الجهاز السري و ملف التفسير".
كما اِعتبرت أنّ "سكوت وزير العدل بصفته رئيس النيابة العمومية عن مثل هؤلاء الادعياء و عدم الأذن بفتح تحقيق هو انخراط في لعبة التشويه".