زووم - سقط محمد مرسي، أول رئيس مدني منتخب ديمقراطيا، مغشيا عليه أثناء محاكمته في القضية المعروفة إعلاميا "التخابر مع حماس"، قبل أن يعلن التلفزيون المصري الرسمي للبلاد وفاته.
ووفق المعطيّات الأخيرة، فقد رفضت السلطات المصرية تسليم جثمان الرئيس الراحل محمد مرسي إلى أسرته، كما منعتهم من الصلاة عليه في قرية العدوة "مسقط رأسه".
ويذكر أنّه قد أقام عشرات الفلسطينيين صلاة الغائب في المسجد الأقصى بمدينة القدس، على الرئيس الراحل.