واعتبر المتحدّث في تصريح لموزاييك أنّ إعادة فتح ملف اغتيال صالح بن يوسف من قبل الدائرة الجنائية المختصّة في قضايا العدالة الانتقالية تدنيس للعلم التونسي، على حدّ تعبيره، نافيا في ذات السياق أن يكون بورقيبة هو من أمر بقتل صالح بن يوسف.
من جهته قال المؤرخ خالد عبيد في تصريح لموزاييك، إنّ حقيقة إغتيال بن يوسف موجودة في خزينة بوزارة الداخلية، مطالبا وزارة الداخلية بالكشف عن هذا الملف.