وأكدت الحركة دعمها التام ليوسف الشاهد في ظلّ الهجمات المتكررة التي يتعرّض لها منذ انطلاق البعض في حملات انتخابية مبكّرة، مشددة على أنها "تشجب هذا الخطاب التّحريضي والدعوة إلى العنف التي بلغت مداها اليوم بالدّعوة إلى القتل.
وإعتبرت الحركة أن "الجنوح إلى مثل هذه الشّعبوية من بعض الأطراف في المعارضة دليلاً على إفلاس سياسي، مؤكدة دعمها التام لمبادرة إبرام "ميثاق الأخلاق السياسة" التي أعلن عليها رئيس الحكومة داعية جميع القوى السياسية للتفاعل ايجابيا معها.