وأضاف الفرياني في تصريح لموزاييك، أن هذا الملف يعود إلى إتفاق في زيادة الأجور بين منظمة الأعراف والاتحاد العام التونسي للشغل، وهو ما التزمت به أغلب الغرف التابعة لمنظمة الأعراف، بينما لم يلتزم به بعضهم مما دفع عمال المحطات إلى إقرار الإضراب في حين قرر أصحاب المحطات غلقها وطالبوا الدولة بالزيادة في هامش الربح.
هذا وعبر الفرياني عن استغرابه من التمسك بهذا الإضراب، داعيا المواطنين إلى تفهم الأمر وعدم التخوف.