و أضاف الطبيب في حوار على إذاعة "شمس أف أم" أنه ثابت لدى الهيئة أنّ جمعيات تلقّت تمويلات أجنبية، و أن هذه الجمعيات على علاقة بأحزاب، معتبرا "أنّنا ماضون في طريق لبننة تونس" باعتبار أنّ عديد الدول لها مصالح في تونس تعمل على تطبيقها عبر الأحزاب.
و في نفس السياق قال الطبيب "ستُصيبنا فاجعة لأن أغلب فصول مرسوم سنة 2011 المنظّم للأحزاب والبالغ عددها 35 لا تُطبّق"، حيث أنّ "لجنة المراقبة المُكلّفة بالمصادقة على قائمات الأحزاب المالية لم تجتمع ولو مرّة واحدة فضلا عن عدم تلقّيها أيّ تقرير حول الأحزاب"، وفق قوله