ونبّه الاتحاد في بيان له من سعي بعض الأطراف إلى استثمار غيرة الأولياء لتجييشهم ضدّ الاتحاد العام التونسي للشّغل وضدّ الأساتذة.
كما أدان الاتحاد الشعارات العدوانية المحرّضة ضدّ النقابيين والداعية إلى الاعتداء عليهم محملا السلط مسؤوليتها في وقف التحريض على العنف والدعوة إلى التباغض.
واعتبر بأن الحكومة المسؤولة رئيسيا على تردّي الوضع في التعليم داعيا إلى الإسراع بحلّ.
كما دعا كافّة الشغّالين إلى اليقظة والتجنّد للدفاع عن منظّمتهم وإلى التنبّه لما يحاك ضدّ الاتحاد من مؤامرات والاستعداد الجيّد لإنجاح إضراب يومي 20 و21 فيفري 2019 في الوظيفة العمومية والقطاع العام.