ويشار إلى أن الكهل، أصيل منطقة باردو، قد تلقّى عدة طعنات على مستوى البطن والساق من طرف أشخاص مجهولين لم يتم التعرف عليهم بعد.
ونقلا عن موزاييك، ووفق المعطيات الأولية، فإن الحادث ليس بعملية " براكاج" كما راج في وسائل التواصل الإجتماعي وإنّما عمل إجرامي منظّم ذو أبعاد إنتقامية.
وقد باشرت فرقة الأبحاث العدلية 2 مارس بالمنيهلة فتح تحقيق في الجريمة، وما تزال الأبحاث جارية لتحديد الجناة.