تولت الخلية التنسيق مع عناصر إرهابية متحصّنة بالفرار بالجبال التونسيّة رصد وتعقب أحد السياسيين والنقابيين وعدد من الأمنيين بالجهة بغاية استهدافهم بالتصفية إلى جانب تخطيط عناصرها لاختطاف رجلي أعمال للمساومة بهما لاحقا في ما يُعرف بـ "الإحتطاب".
كما قامت نفس الخليّة برصد عملية نقل أموال بين إحدى الشركات وفرع بنكي بالجهة بغاية السطو عليها.
ويُشار كذلك إلى تورّط بعض أفراد هذه الخلية في إطلاق النار على دوريّة أمنيّة وسط مدينة القصرين يوم 29 نوفمبر 2018.
والأبحاث لا زالت متواصلة على صعيد الوحدة الوطنيّة للبحث في جرائم الإرهاب والجرائم المنظمة والماسة بسلامة التراب الوطني.