و جاء في كلمته خلال ندوة صحفية لمركز الدراسات الاستراتيجية حول الإرهاب و المرأة، أن التحريات و التحقيقات كشفت أن النساء التونسيات كنّ يضطلعن بمهمة جهاد النكاح، بعد أن يتم استقطابهن في البداية ليكنّ ضمن عناصر الترتيب.
و تشرف إحدى التونسيات الملقبة بـ" أم ريان" على "كتيبة الخنساء" التي تسند فيها أدوار " الحسبة و التفتيش" للنساء، كما يشرف ابنها "ريان" على كتيبة الأشبال التي تقوم بتجنيد الأطفال وتكوينهم عقائديا لإعدادهم للقيام بعمليات إرهابية، وفق تصريحه.