وأكّد الحبيب الصيد، عقب استقباله من طرف بن صالح، أنّ رسالة الرئيس السبسي إلى الرئيس بوتفليقة "تندرج في إطار التشاور" بين البلدين "تحضيرا لانعقاد القمة العربية التي ستحتضنها العاصمة التونسية في 21 مارس المقبل".
واعتبر المبعوث التونسي ورئيس الحكومة الأسبق أنّ "التشاور الثنائي بين البلدين هو أمر أساسي ومهم"، مضيفا أن بلاده تونس "تأخذ بآراء واقتراحات الشقيقة الجزائر" فيما يتعلق بإعداد وتنظيم القمة العربية المقبلة.