وعبّر المحامي عن استغرابه وتفاجئه بهذا القرار، مُؤكّداً أنّه كان يستعد للسفر اليوم من أجل جلب كل المؤيدات إلاّ أنّ البلاغ الذي صدر جعله يُلغي السفرة.
كما أشار إلـى أنّ قاضي التحقيق هو من يُقرّر حفظ الشكاية من عدمها، مُعتبرا كلمة "الحفظ" تهديد لموكله حيث قال "ماذا سيتتبع الحفظ من إجراءات قانونية؟".