حيث أكدت النتائج أن 72% من الفرنسيين يؤيدون الحركة المحتجة على ارتفاع الضرائب وأسعار المحروقات في البلاد، وأن "دعم الحركة من جانب السكان لا يزال عاليا، بالرغم من موجة العنف التي أثارتها الاحتجاجات الجماهيرية الواسعة في 1 ديسمبر في المدن الفرنسية الكثيرة، وخاصة في باريس".
وأكدت الدراسة أن الفرنسيون يرفضون العنف، مشيرة إلى أن 85% ممن شملهم الاستطلاع يدينون أعمال الشغب.