وقال السميطي في تصريح لموقع قرطاج أنّ هذه الأستاذة تُدرّس في ولاية قفصة وكانت في طريق العودة لمنزلها أين تعرّضت للخطف بمنطقة "الخنقة" التابعة لحاسي الفريد.
وقد تمكّنت الأستاذة من استعمال هاتفها أوّل الأمر وكانت تتحدث وهي تبكي ولكن سرعان ما فُقِد الإتصال بها إثر غلقه.
هذا ووفق ذات التصريح، فإنّ الوحدات الأمنيّة تقوم بالتحريات اللازمة وبعمليات البحث وتطويق المكان الذي جدّت فيه العملية.