وأسفر هذا الحادث عن قتل شخصان : سيدة (56 سنة) وابنها الشاب (25 سنة).
وأكدت مصادر إعلامية عالمية أن "الأم اتصلت بالشرطة لإبلاغها بأن ابنها الذي يعاني من مرض نفسي، هاجمها وهو تحت تأثير المخدرات"، ليهاجم بدوره أفراد الشرطة الذين أطلقوا عليه النار دفاعا عن النفس وأردوه قتيلا متأثرا بجراحه.
هذا ولم يتم تحديد سبب وفاة المرأة.