وأقدم المحتجون على هذه الخطوة كتصعيد للمطالبة بتلبية مطالبهم الخاصة برفع نصيب الجهة من التشغيل في الشركات البترولية و اجبارها على المساهمة في تطوير المشهد التنموي بالمنطقة و التسريع في تنفيذ قرارات رئيس الحكومة الخاصة برمادة و أهمها تحويل مطار رمادة إلى مدني.
ويذكر أن شباب رمادة قام باعتصام منذ أكثر من شهر.