وأكد البريكي في تصريح لشمس اف ام على أن الاتحاد له دور اليوم خاصة وأن تونس تعيش أزمة اجتماعية معتبرا أن المناخ العام الذي تعيشه البلاد اليوم أتعس من مناخ سنة 1987 وأتعس من المناخ الذي جدت فيه الاغتيالات السياسية سنة 2013.
واضاف البريكي إن ما يحدث اليوم يُنبئ بالعودة إلى مربع العنف الإجتماعي لا سيما وأن إضرابين مقررين هذا الشهر والشهر القادم منقدا في ذات السياق انعدام الثقة بين رئاستي الجمهورية والحكومة وعدم تدخل رئيس البرلمان لإيجاد التوازنات.