وأضاف الجلاصي ، اليوم الثلاثاء، أنّ هذه الوضعية تُسمـى بـ "الانتقال من الفشل السياسي إلى الدّولة الموازية"، مُشيراً إلى أنّ ما حصل خلال ندوة الجبهة الشعبية هو استهتار بالدولة حيث أنّ القضاء ومؤسسات الدولة هي المكان المناسبة لعرض أي ملف بغض النظر عن مايحتويه.
كما تابع الجلاصي قائلاً "قد يستفيق الشهداء يوما مستغيثين .. كفى متاجرة بدمائنا وقدّموا المهم للشعب"، مُضيفاً "الي يحب يربح الانتخابات العام الجاي يربحها من خلال مقترحات في التنمية ومش من خلال الاستثمار في الدماء"، وذلك وفق تعبيره.