وقد ردّ شقيقها كميل خوري على هذا السؤال لأوّل مرة، حيث أكّد أنّها كانت ما تزال في مرحلة العلاج الإشعاعي عندما أغمي عليها خلال حفل غنائي في دبي، كما أكد أن شعر أليسا لم يتساقط في الأشهر الماضية، إذ لم تخضع للعلاج الكيميائي.
هذا وبيّن شقيقها أنّ إليسا تعافت تماما منذ شهرين واستعادت قوتها وصحتها، حسب تقارير أطبائها المشرفين على العلاج، مُشيراً في ذات السياق أنّها على الرغم من ألمها وتعبها خلال مرحلة العلاج، إلا أنها لم تؤجل موعد عمل قط أو تتخلف عن التزاماتها الفنية.