وأضاف الطرابلسي أنّنا نعيش في دولة مدنية يحكمها دستور وقوانين بحيث أن الالتجاء للنصوص الدينية هو شخصي ولا يمكن فرضه على المجتمع، مُضيفاً أنّ "الديانات السماوية تعتبر أن الرجل هو الذي يعمل والمرأة تعيش تحت غطاء الزواج وبالتالي لا يمكن لها أن ترث".
هذا وأشار إيلي الطرابلسي إلى أنّ غالبية اليهود وجدوا الثغرة في النص الديني وهي أن الأب يُهدي للأنثى حصة من الإرث قبل الوفاة، سواء في شكل مال أو أرض أو مشروع، وهذا حلال وفق تعبيره ومن شأنه أن يتفادى المشاكل التي يمكن أن تحصل بعد وفاة الأب.