ووفق بيان للكتلة، فإنّ هذه "الحملة الظالمة" طالت رئيس الحركة راشد الغنوشي والحسين الجزيري ووزير الصحة عماد الحمامي ورئيس الكتلة نورالدين البحيري وغيرهم، وذلك على خلفية موقف الحركة من التحوير الحكومي ومن تقرير لجنة الحريات.
هذا وأدانت الكتلة حملة التشويه الممنهجة التي تستهدف الحركة وقياداتها، مُؤكّدة أنّ مثل هذه الممارسات لن تزيدها إلا ثباتا ويقينا بصواب خيارها انحيازا لمصالح الشعب والوطن واستقرار البلاد والتزاما بمبادئ الدستور وقيم الاسلام.
كما دعت الاعلاميين إلى إحترام مبادئ المهنة والمحافظة على مصداقيتها وشرفها لما فيه مصلحة البلاد والعباد، وذلك وفق بيانها.