حيث نزلت كمية هامة شملت أغلب مناطق الولاية، اسبشر لها المواطنون وخاصة الفلاحون بعد موجة الحر الأخيرة التي شهدتها الجهة.
و لهذه الامطار أهمية قصوى في إعادة مخزون المياه في السدود التونسية التي وصلت في الفترة الاخيرة لوضع غير مطمئن.