ووفق ما نقلته شمس اف ام، فان ذات المصادر لم تنف ارتباط الحادثة بعمل ارهابي لأن العناصر الارهابية أصبحت تغير من شكلها وتعتمد التمويه لإبعاد الشبهات عنها لكي تتمكن من التحرك بحرية، وهو ما تنتهجه جل الخلايا النائمة التي لم يتم تفكيكها بعد وأيضا بالاستناد على التقارير الفنية التي أكدت أن القطار لم يتعرض إلى عطب فني.
هذا ومازالت التحقيقات جارية لمعرفة أسباب الحادثة.