وقد اِعترفت المظنون فيها أنّ عدم قدرتها على الإنجاب دفعتها إلى اِختطاف الرضيعة، مشيرة إلى أنّها أوهمت جيرانها أنهّا حامل منذ أشهر لتبعد عنها الشبهة.
كما اِعترفت أنّ زوجها قد ساعدها في عملية الاِختطاف، ثم قاموا بإلقاء الرضيعة في ساعة متأخرة من ليلة أمس بمنطقة الصغار بطريق المطار التي تبعد قرابة 14 كلم على وسط مدينة صفاقس بعد الخوف من اتضاح الأمر خاصة وأنّ صورها وقع نشرها في عدة مواقع.
هذا وقد تمّ ايقاف الزوج باعتباره شريكا في عملية اختطاف الرضيعة والتخلص منها.