وأفادت "موزاييك" أنّه يبدو أنّ هذا اللقاء الذي لم يتمّ الإعلان عنه دار حول مسائل كثيرة من بينها مزيد تعميق المشاورات بين الأطراف الموقعة على اتفاق قرطاج والنقطة الخلافية المتعلقة بالتغيير الحكومي علاوة على ما جاء في الكلمة التي توجّه بها يوسف الشاهد رئيس الحكومة إلى الرأي العام.