اِتفق الاجتماع الخاص بالمصادقة النهائية على وثيقة قرطاج 2 على مسألة التحوي الوزاري، رغم أنّ كثرة التغييرات والتحويرات ساهمت في عدم استقرار الوضع ببلادنا.
وخلافا لما تمّ الترويج له، فإنّ تغيير رئيس الحكومة يوسف الشاهد غير مطروح لأنّ رئيس الجمهورية وبالتنسيق أيضا مع رئيس حركة النهضة راشد الغنوشي طالبا بالاستقرار والاستمرارية وعدم مغادرة الشاهد، وفق ما نقلته "الصريح".