وأكّدت أساور بن محمد، خلال حضورها في برنامج "كلام الناس"، أنّ القضية التي أُوقفت من أجلها لا علاقة لها بالتدليس بل هي قضيّة مدنية، حسب قولها.
وشدّدت "أساور" على أنّها لم تدلس شهادة ملكيّة ولم تتحوز على منزل على ملك أجنبي، مبيّنة أنّها قامت بتقديم قضية ضد الصحفيين الذين روجوا لهذا الخبر و"تعمّدوا تشويه صورتها".
يُذكر أنّه راج أنّ مواطن سوريّ الجنسيّة كانت تربطه علاقة بشقيقة أساور بن محمد مكّنهم من وعد بيع لمنزل بجهة المرسى، فعمدوا إلى تدليس وثائق لتحوّز المنزل دون وجه حقّ.