حيث قال الشاهد، في حوار له على الوطنية الأولى اليوم الأحد 25 فيفري 2018، أن هذه القضية هي قضية البنك التونسي الفرنسي التي تسببت في إفلاسه وجعل موظفيه معطلين عن العمل.
وأوضح الشاهد أن هذه القضية تعود إلى سنة 1989 ولم تتم محاسبة المسؤولين عن هذا الإفلاس، مشيرا إلى أنه فتح هذا الملف وهو واعي أتم الوعي بأنه سيفتح أبواب "جهنم" أمامه بفتح هذه القضية.
وأضاف أنه سيتم، بسبب فتح هذا الملف، التهجم على الحكومة خلال الأشهر القادمة، رغم أنها غير مسؤولة عن إفلاس البنك التونسي الفرنسي.