وتمثلت مخاوفهم أساسا من :
- عدم حياد حياد الإدارة، خاصة بعد تعيين حركة نداء تونس لوزراء مشرفين على الانتخابات داخل الجهات، معتبرا ذلك "استقواء بالدولة على الخصوم السياسيين".
- شركات سبر الأراء، واصفا إياها بالبناء العشوائي إذا أنها تشتغل بدون سند قانوني، متابعا "أحنا ماناش ضده هذا القطاع ولكن ضد قطاع لا يعكس الرأي العام بل يحاول أن يصنع رأي عام لصالح هذا الطرف أو ذاك الطرف".
- الإعلام، إذ هناك محاولات حقيقية لوضع اليد عليه، وفق تعبيره
- المال السياسي الفاسد
- العزوف على الانتخابات
وأضاف المغزاوي أن حزبه يناضل من أجل أن تكون الانتخابات نزيهة وشفافة.