وبيّنت وزيرة الشباب والرياضة، خلال جلسة بمجلس نواب الشعب، أنّ أصحاب الرياضات القتالية هم الأكثر عرضة للاستقطاب والتطرف، وفق تعبيرها.
وأشارت الشارني إلى أنّ الوزارة اِجتمعت برؤساء جمعيات وجامعات الفنون القتالية لتكثيف المراقبة وحماية هذه الفئة من الرياضيين.