ووفق مصدر قضائي لموقع الصريح، فإنّه تمّ توجيه تهمة القتل على وجه الخطأ نتيجة الإهمال والتقصير وعدم إحترام القوانين.
هذا وقد تحصّن صاحب البناية المجاورة التي تسببت في اِنهيار العمارة بالفرار، فيما تُشير المعلومات إلى أنّه غادر تونس ونجح في الهروب إلى الخارج.