وقد تمّ يوم 27 ديسمبر 2017 تحديد مكان إخفاء المسروق بمنزل بشط مريم أكودة، والذي بمداهمته تم حجز 10 دراجات نارية ثقيلة وحوالي 1800 خاتم مقلّد وشاشة تلفاز مسطح ولوحة رقمية "Tablette" وعلب شاي ومعدّات خلع وحذاء رياضي وتبان تحمل آثار دماء يشتبه في كونها تتعلق بالمتضرر وقفازات تمّ إستعمالها في العملية.
هذا وأكدت وزارة الداخلية في بلاغ لها أنه بمواصلة تتبع الأطراف المورطة في العملية، تم فجر اليوم ضبط الطرف الرئيسي (يبلغ من العمر 34 سنة) وشخصين آخرين كانا يحاولان مساعدته على اجتياز الحدود خلسة.
وقد تمّ الإحتفاظ بهم بعد إستشارة النيابة العمومية، علما وأن الأبحاث متواصلة.