علّق وزير الفلاحة والموارد المائية والصيد البحري وأمين عام حزب المسار سمير الطيب على حضوره في قصر قرطاج خلال المأدبة التي أقيمت على شرف الرئيس التركي رجب طيب أرودوغان رغم مقاطعة حزبه لهذا اللقاء.

 

وأكّد سمير الطيب، لـ"موزاييك"، أنّه كأمين عام للحزب يتمّ استشارته في المسائل السياسية الكبرى ولكن لا يتدخل في مشاورات الحزب، مُعللا حضوره في هذا اللقاء بتحمله لمسؤوليته كوزير للفلاحة وممثل للدولة التونسية.

 

وأضاف "لم يكن مطروحا منذ الأول عدم حضوري ضمن الوفد الذي استقبل الرئيس التركي رجب طيب اردوغان''.