وتمّ خلال اللقاء إطلاع الوزير على مختلف الأنشطة والأعمال التي يقوم بها مسجد ليون الذي تمّ بناؤه بمساهمة بعض الدول الإسلاميّة منها الجمهورية التونسية والذي يرتاده عدد كبير من الجالية المغاربيّة المقيمة بالمنطقة.
وأشاد قبطان بالتعاون المثمر مع بلادنا ومساندتها لمجهودات إدارة المسجد تدعيما للفكر المستنير الذي اتّسمت به تونس الزيتونة.
كما تمّ النظر في سُبل التعاون بين الوزارة ومسجد ليون من أجل مزيد الإحاطة بأبناء الجالية التونسيّة في فرنسا.