وأوضح التقرير أن تونس ليست فقط محطة عبور بل أصبحت مخزنا لأسلحة أصبحت تُباع وتُشترى وتُهرب إلى كل الولايات التونسية عبر مسالك عبور معروفة، يتم فيها شراء الطريق كما يُقال بتسعيرات مختلفة.
كما أوضح التقرير أن من بين المهربين المعروفين جزائري عُرِف بـ "المبحبح" لكثرة سخائه على الدوريات الأمنية.
هذا ونشر الموقع شهادة لأحد التائبين من عالم التهريب والذي اكتشف أنه يهرب السلاح، ولما حاول التراجع حدث ما لم يكن في الحسبان.
ويمكنكم الإطلاع على تفاصيل التقرير عبر الروابط هذه :