وقد تمثّلت هذه الحادثة في فتح مجموعة من الشباب وعددهم أربعة للباب المعاكس للمترو، الذي من المُفترض أن لا يُفتح لخطورة النزول ولإحتمالية مرور المترو حينها، والقفز منه.
هذا وخلّفت الحادثة اِستهجان لدى الركّاب خاصة وأنّه كان من الممكن أن تتسبب في سقوط أو موت أحدهم، كما اِعتبروا هذا التصرف ينمّ عن قلة وعي ومسؤولية إذ أنّ المحطة كانت قريبة وكان عليهم الإنتظار للنزول من الأبواب الأمامية .