وأوضّح رئيس الجمهورية، في حوار لفرانس 2، أنّ كل ما يقوم به في في هذا الخصوص يصب في مصلحة تونس، البلد الذي يضم نسبة شباب أكبر من نسبة الكهول.
وأكّد رئيس الجمهورية أنّ كل القرارات التي تم اِتخاذها في إطار المساواة بين المرأة والرجل لم تكن من منطلق ديني بل من منطلق اِلتزامه بتطبيق بما جاء في الدستور في فصله الثاني والذي ينص على أنّ تونس دولة مدنية.