ووفق مصدر رسمي لموقع الصريح، فإنّ ماراجَ غير صحيح وأنّ إجتماع مجلس الأمن القومي ذاته أثنى على دور رئيس الحكومة يوسف الشاهد في حربه على الفساد، مُضيفاً أنّ الشاهد اِجتمع صبيحة اليوم مع وزيري الداخلية والعدل لمتابعة آخر تطورات ملف الحرب على الفساد.
هذا ونفى ذات المصدر كلّ ما قيل عن وجود مخطط لـ"ضرب الشاهد" واِعتبر نشر هذه الإشاعات عرقلة لمسار حكومة الوحدة الوطنية.