حيث تفطن جيران الضحية إلى الجثة المعلقة بغرفة العمارة التي كان يسكن فيها بدار شعبان، وقاموا بإعلام مركز الشرطة، التي عاينت الجثة ونقلتها إلى المستشفى الجهوي الطاهر المعموري بنابل.
وأشارت مصادر إعلامية إلى أن الكهل المنتحر ترك رسالة كشف فيها اسباب انتحاره المتمقلة في الملل واليأس من الحياة.
وتطرق إلى الحياة السياسية مشيرا إلى أنه تمنى أن يكون حمة الهمامي رئيسا للجمهورية، كما ذكر عددا من الشخصيات السياسية التي تمنى أن يشغلوا مناصب حكومية.