وقال الطاهري ، اليوم الثلاثاء، أنّه يعجز عن الردّ عن هذه التهم التي "تتجبد من الحيط"، مُشيراً إلى أنّ وثيقة قرطاج ليست "باتيندة" لتُهدّد بالانسحاب منها وأنّهم "ليسوا ملاّكة".
وشدّد سامي الطاهري أنّ هذه التهديدات لا تعنيهم لأنّهم ليسوا طرفاً في الحكومة، مُضيفاً أنّ اتحاد الشغل اِشترك في صياغة وثيقة قرطاج ومقتنع بمحتواها .