كما اعتبر الخبوشي في تصريح لاذاعة "اكسبراس اف ام" بأن الغرفة النقابية لأصحاب التاكسي الفردي التي تنضوي تحت منظمة الأعراف ليس لها من المصداقية والشفافية او القوة الكافية مقارنة بالإتحاد لتقديم خدمات والوقوف بجانب أصحاب التاكسي الفردي.
وحمل الخبوشي المنظمة مسؤولية انتحار سائق التاكسي بحمام الأنف سنة 2014 والذي كان قد أقدم يوم 25 ماي 2014 على الانتحار على خلفية الديون المتخلّدة بذمّته بعد اقتنائه سيارة بولو 7 اتّضح أنها تعانى من خلل في المحرّك.