حيث أوضحت الوزارة، في بلاغ لها اليوم السبت، 23 سبتمبر 2017، ما يلي :
1- زيارة المستشفيات كانت زيارة فجئية حيث لم يكن الوزير مرفوقا بأي عضو من ديوانه.
2- حادثة الكلى هي حادثة طبية تقنية بحتة حيث سيتناولها أطباء الاختصاص بالشرح.
3- إقالة مديرة شارل نيكول خاطئة وليس لها أي أساس من الصحة.
4- تم إثر لقاء جمع وزير الصحة والمديرة العامة لمستشفى شارل نيكول يوم الجمعة 22 سبتمبر 2017 إقتراح رئاسة الوحدة المعنية بتأهيل وتعصير القطاع العام للصحة على المديرة العامة نظرا لكفاءتها وخبرتها في هذا المجال.
5- تثمن وزارة الصحة التعاون والتنسيق مع الفاعلين في هذا القطاع وتبقى مفتوحة للآراء والاقتراحات البناءة.