وتأتي هذه الحملة التوعوية بالتعاون بين مركز البحوث والدراسات والتوثيق والإعلام حول المرأة "الكريديف" وشركة نقل تونس، وذلك من أجل الحدّ من ظاهرة التحرّش في وسائل النقل.
ووفق المديرة العامة للكريديف دلندة بوزقرو الأرقش فإنّ هذه الحملة تأتي مناصرةً للقانون الأساسي المتعلّق بالقضاء على العنف ضدّ المرأة من حيث التعريف به والتحسيس حوله والحثّ على تطبيقه، مُوضّحة أنّ المركز أطلق تطبيقتين للتبليغ عن حالات التحرّش.