وأضاف الطاهري، في تصريح لوكالة تونس افريقيا للأنباء اليوم الثلاثاء 5 سبتمبر، أنّ المنظمة الشغيلة اِعترضت على بعض الأسماء المقترحة في هذا التحوير، مُشدداً على أنّ الكلمة الفصل تبقى لرئيس الحكومة الذي يتحمل المسؤولية الأولى في تشكيل فريقه الحكومي وتبعات خياراته.
كما اِعتبر سامي الطاهري أنّه من الحكمة أن يتولى الشاهد استشارة عدد من الأطراف السياسية في هذا الخصوص من ضمنها الاتحاد.