و وفق بلاغ الداخلية، فإنّه بالتّحرّي مع المظنون فيه أنكر ما نسب إليه، مدّعيا أنّ ذلك كان خارج المعهد الذي كان يحرسه، وبإجراء المعاينات ومكافحته، اعترف بما نسب إليه.
وباستشارة النّيابة العموميّة، أذنت بالاحتفاظ بالمظنون فيه، فيما تزال الأبحاث جارية لإلقاء القبض على بقيّة المشتبه بهم.