ووفق آخر التسريبات، فإنّ الجدل قائم حالياً حول نوعية التحوير إن كان جزئيا أو شاملا، إضافة للاختلاف في حقيبة وزارة الداخلية حيث أنّ عدداً من الأحزاب يرفضون تغيير الهادي مجدوب في حين أنّ عدداً أخر بدأو فعلاً بتقديم مُرّشحيهم.
هذا ومازال لم يتم الحسم في مسألة إجراء سدّ الشغور فقط وبالتالي الاعلان عن وزراء جدد في المالية والتنمية والاستثمار والتربية أو تحوير وزاري شامل.